العلم في خدمة الانسان
صفحة 1 من اصل 1
العلم في خدمة الانسان
للعلماء مكانة مميزة فى المجتمع فمكانة الإنسان فى مجتمعه تقاس بمقدار علمه.
الله تعالى و رسوله صلى الله عليه و سلم جعلا للعلماء مكانة مميزة و رفع من شأنهم.
بالعلم تستطيع التغلب على العقبات التى تقف سداً منيعاً أمام الإنسان و تستطيع إكتشاف العلاج المناسب للأمراض و إختراع الأجهزة التى تعمل على تحقيق سعادة و راحة الإنسان.
العلم النافع هو العلم الذى يعمل على تحقيق سعادة و راحة الإنسان و لا ينشر الخراب و الدمار للناس.
العصر الذى نعيشه هو عصر التقدم العلمى بكل مقاييسه فقد ظهرت المخترعات الحديثة التى تعمل على راحة الإنسان.
¬¬المكفوف : هو من فقد بصره.
الأصـــم :هو من فقد سمعه.
المعـوق : هو من ولد بعاهة أو فقد جزءاً من جسده.
...............................
عبارة عن حروف بارزة يلمسها المكفوف بأنامله فيعرف ما يقرأ.
سميت هذه الطريقة بهذا الاسم نسبة إلى صاحبها ومخترعها.
بالعلم استطاع الأصم أن يفهم قول محدثه بلغة الإشارة وحركة الشفتين وحركة الحنجرة.
بالعلم يستطيع المعوق أن يمارس حياته بصورة طبيعية بعد إختراع العلم للأطراف الصناعية.
أثر العلم على المعوقين بعث الأمل فى نفوسهم ورسم البسمات على أفواههم.
عبير- المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 21/04/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى